منتديات زهور السودان
منتديات زهور السودان
منتديات زهور السودان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة محرجة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هديل
عضو جديد
عضو جديد
هديل


عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 07/09/2009

قصة محرجة Empty
مُساهمةموضوع: قصة محرجة   قصة محرجة Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 08, 2009 8:30 am

الرجاء لايدخل اقل من 18 سنه

قصة محرجه اقراها لوحدك !!!!





في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود



سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت



الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة



فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله



شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات





( ولن ادخل في التفاصيل خوفاً من مقص الرقيب )





حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته





تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى



أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار دلع




ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات



من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك )





حقيقة قد خاف عليها أن تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى





وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش





لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم


لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة



خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى



التضامن الجسدي في جسم الإنسان





رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة



في احترام المظاهر الكاذبة





تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين



وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب



وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أضع يده عليها



ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين على ما قمت به





ركن سيارته في الكراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء


ورأها وهي راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكته خوفا أن يسمع صوته الجيران ولكن هيهات




لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا





قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي )





ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم خـآلـد)


ولكنها أكملت





اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين )





فأمر ابنه الأكبر (خـآلـد)) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنه قدرها .





تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية



حمراء حمراء ))




احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة




اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي





وليست كبطيخة الأمس



هههههههههههههههههههههههههههههه ههههه

ودمتم ،،،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريموو
عضو نشيط
عضو نشيط
ريموو


عدد المساهمات : 103
تاريخ التسجيل : 31/08/2009

قصة محرجة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة محرجة   قصة محرجة Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 08, 2009 9:58 pm

ههههههههههههههههه

يسلموو على القصة الرااااائعة و المحرجة

ومزيدا من الإبداع والتقدم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://zhoor-alsudan.yoo7.com
( ود البورت )
عضو نشيط
عضو نشيط
( ود البورت )


عدد المساهمات : 210
تاريخ التسجيل : 09/09/2009
الموقع : السودان / بورتسودان

قصة محرجة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة محرجة   قصة محرجة Icon_minitimeالسبت سبتمبر 19, 2009 6:39 pm

ههههههههههههه وقفته قلبي ومشكوووووووره علي الموضوع الرائيع
تخريمه
طعم البطيخه كان كيف ؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة محرجة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات زهور السودان :: المنتدى الأدبي :: قصص وحكايات وروايات-
انتقل الى: